مينيسوتا دليل قاطع على مدى كسر الأيديولوجية "الليبرالية". في عجلتهم ل "خلق المزيد من العدالة"، "تصحيح الأخطاء التاريخية"، "الاحتفال بالتنوع" وكل أنواع الأرثوذكسية الراسخة الأخرى، قاموا بدلا من ذلك، بقلب سيادة القانون رأسا على عقب، ومكنوا التزوير الواسع بينما يغضبون الأمر، ومن خلال قوانين التصويت الخاصة بهم دمروا نزاهة ديمقراطية ولايتهم. أشياء مجنونة حقا تحدث هناك الآن...