جيف بيزوس في حديث عام 2008 لمسرع الشركات الناشئة Y Combinator... إحدى الطرق للتنبؤ بالمستقبل هي مقارنته بشيء مشابه من الماضي.

عندما كان سام ألتمان في Y Combinator، أنشأ نصا يراقب مدى سرعة رد أفضل المؤسسين وأسوأهم على رسائلهم الإلكترونية. "كان فرق الدقائق مقابل الأيام في متوسط وقت الاستجابة"

YC غيرت تسمية شركاء المجموعة إلى شركاء عامين.. لأن هذا هو ما هم عليه فعلا. مستثمرون في الشركة مدى الحياة. هذا يبعد شركاء YC عن السرد القديم عن YC كمعسكر صيفي، مع مشرفين لا تراهم مرة أخرى بعد يوم العرض. شركاء YC سيفهمون كل عمل بعمق، ومن هم عملائهم، ثم يتمكنون من طرح الأسئلة الصحيحة كمنصة استماع خارج يومك اليومي. القطعة الأخرى هي الدفعة نفسها. 150 شركة في كل دفعة، جميعها من أفضل 1٪ من المؤسسين الذين مروا بنفس عملية الاختيار. يساعدان بعضهما البعض باستمرار. في الواقع، أعطى جاري مثالا عندما مر ب YC مع Posterous، أصبحوا أصدقاء لمؤسسي هيروكو. ساعدهم هيروكو في جمع البذور وقدم نصائح حول التدرج. بعد ستة أشهر، واجه هيروكو مشكلة. ظنوا أن قاعدة شيفرة Posterous قد لا تعمل على منصتهم وطلبوا وصول GitHub لتصحيحها. بوسطر أعطاهم إياه...! هل يمكنك أن تتخيل أن تلتقي بشخص في مؤتمر رأس المال المغامر العادي وتعطيه قاعدة الكود الخاصة بك، هاها. الكثير من العلاقات بين زملاء دفعة YC مبنية على ثقة متبادلة كبيرة بحيث يكون هناك دائما مساعدة. بينما أنا مستثمر بشكل أساسي في شركات YC، ما زلت أسمع + أرى الكثير من الصفقات الأخرى من مسرعات / أنظمة بيئية أخرى ولا أرى نفس شبكة التراكب في أي مكان آخر سوى YC... إنه أقرب إلى هيكل دعم دائم حيث يبقى زملاؤك في الدفعة وشريكك معك إلى أجل غير مسمى. أعتقد أن هذا سبب آخر لرؤية شركات ما بعد PMF مستعدة لتحمل التخفيف.